مؤسسة وطن الانسانية للتنمية
Organizational Vision
We strive to work with a humanitarian and transparent approach, adhering to the highest standards of quality, neutrality, and integrity, in order to serve the vulnerable and affected groups in society through the implementation of relief and sustainable development programs. We are also committed to contributing to the empowerment of individuals in cultural and economic aspects and to providing social, health, and educational services—especially to the most fragile and needy groups across all regions and communities in Syria.
We believe in the importance of promoting the values of citizenship, ensuring access to basic healthcare, and defending individual rights in various forums. We seek to support the family as the fundamental unit of society, giving special attention to child care and the defense of their right to education and to live in a safe environment.
Moreover, we work on empowering women and enhancing their role in society by developing their scientific, technical, and social skills. We are committed to supporting and integrating people with disabilities and improving the way society views them.
As for youth, they are at the heart of our mission. We offer innovative and effective solutions to the developmental and humanitarian challenges they face, enabling them to lead community initiatives that improve their lives. We also pay special attention to the issue of school dropouts and aim to guide youth toward vocational education, in order to build a generation that is committed and active in the journey of development and progress—away from loss, corruption, and harmful habits.
رؤية المؤسسة
نسعى للعمل بأسلوب إنساني وشفاف، وفق أعلى معايير الجودة والحياد والنزاهة، لخدمة الفئات الضعيفة والمتضررة في المجتمع، وذلك من خلال تنفيذ برامج الإغاثة والتنمية المستدامة. كما نلتزم بالإسهام في تمكين أفراد المجتمع على الصعيدين الثقافي والاقتصادي، وتقديم الخدمات الاجتماعية، الصحية، التربوية، خاصةً للفئات الأكثر هشاشة واحتياجًا، في جميع أنحاء سوريا، وبمختلف أطيافها.
نؤمن بأهمية تعزيز قيم المواطنة، وتأمين الرعاية الصحية الأساسية، والدفاع عن حقوق الأفراد في مختلف المحافل. ونسعى إلى دعم الأسرة بوصفها اللبنة الأساسية في المجتمع، مع إيلاء اهتمام خاص برعاية الأطفال، والدفاع عن حقهم في التعليم والعيش في بيئة آمنة.
كما نعمل على تمكين المرأة وتعزيز دورها في المجتمع من خلال تطوير مهاراتها العلمية، الفنية، والاجتماعية. ونحرص على دعم ودمج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وتحسين نظرة المجتمع تجاههم.
أما فئة الشباب، فنضعها في صميم اهتمامنا، عبر تقديم حلول مبتكرة وفعالة للتحديات التنموية والإنسانية التي يواجهونها، لتمكينهم من قيادة مبادرات مجتمعية تساهم في تحسين حياتهم. كما نولي اهتمامًا خاصًا بمشكلة التسرب المدرسي، ونعمل على توجيه الشباب نحو التعليم المهني، لنبني جيلًا منتميًا، فاعلًا في مسيرة التنمية والتقدم، بعيدًا عن الضياع والفساد والعادات السلبية
من نحن

نحن مجموعة من المثقفين والأدباء والشعراء والفنانيين
نحمل نموذج مصغر للمعنى الكبير لكلمة وطن
….أفكارنا وطنية
….خرائطنا وطنية
…..موادنا الأساسية وطنية
والقائمين على بناء هذه المؤسسة هم مهندسيين
وطنيين من مختلف الأجناس والأديان والاطياف
مؤسستنا لا تحتاج لدعاية أو بطاقة تعريفية
فإسمها يختصر معاني إنسانية كثيرة
أما حقائب أعضاء مؤسستنا فهي تحمل بداخلها
….رنين أجراس الكنائس
…..وآذان الجوامع
….وقطعة من ثوب المسيح الممزق
…وخصلة من شعر المجدلية
ونوطة موسيقية من مزامير داوود
والكثير الكثير من الحب اللامشروط والإنسانية
كذلك تحوي حقائبنا على حفنة من رماد الوطن المتعب
وبحر من دموع الناس والأطفال الذين سرقوا طفولتهم وأعطيوا … بدل عنها سفر شتاء وغربة